Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
Reading LevelReading Level
-
Content TypeContent Type
-
Item TypeItem Type
-
Is Full-Text AvailableIs Full-Text Available
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersSubjectCountry Of PublicationPublisherSourceTarget AudienceDonorLanguagePlace of PublicationContributorsLocation
Done
Filters
Reset
4
result(s) for
"حسين، جمال نصار مؤلف"
Sort by:
إعادة الاعتبار للظواهر الخارقة : خطوة صوفية على طريق الارتقاء إلى حضارة جديدة
2013
يذهب المؤلف جمال نصار حسين في كتابه إعادة الاعتبار للظواهر الخارقة إلى أن العلم المعاصر متحيز وذلك بسبب من تركيزه على دراسة ظواهر الوجود المألوفة وتغاضيه عن الظواهر الخارقة للمألوف لا لشيء إلا لأنها تستعصي على التفسير من قبل منظومته المعرفية التي يفسر بها الظواهر المألوفة ولأن الظواهر الخارقة للعادة والمألوفة تحدث بالفعل فان هذا الكتاب يدعو الى تأسيس علم جديد وفلسفة جديدة يستوعبان ظواهر الوجود قاطبة خارقها ومألوفها.
من القرد إلى الإنسان الكامل : نشوء وارتقاء الإنسان من ماض سحيق إلى مستقبل محتمل وفقا لقراءة صوفية للقرآن العظيم
2013
إن هذا الكتاب يمثل قراءة لما جاء في القرآن العظيم من نص إلهي مقدس تطرق إلى الله تعالى فيه إلى موضوع خلق الإنسان مبينا الأمر كما لا نستطيع أن نعثر على مثله قصة في غيره من الكتب تقترب من الحقيقة إقترابه منها وكان هذا الكتاب تنقيحا لكتاب نشوء وارتقاء آدم وحواء وجاء ليقدم مقاربة صوفية للمشكلة الإنسانية وبما يتكفل بتبيان ما بمقدور الحل الوحيد لها وهو الحل الإلهي المحمدي الصوفي وأن يقدمه ليكون بمقدور الإنسان لا أن يشفى من هذه المشكلة فحسب ولكن ليرقى من بعد ذلك إلى مصاف جديدة تؤهله لأن يكون الإنسان الكامل.
يدا بيد ؛ فاطمة : مجموعة قصصية ملامسة للباراسايكولوجيا
2009
كانت هذه هي مجموعتي القصصية الأولى وقد أردت بها أن تقدم أمثلة على ما بوسع الحضارة الجديدة أن تقدمه من أساليب جديدة في التعامل مع موضوع المرأة والرجل ؛ هذا الموضوع الشائك الذي عجزت الحضارة الغربية عن أن تتعامل معه تعاملا صائبا وجاءت هذه القصص بمقاربة جديدة تجلى في كل واحدة منها الطريق الأمثل لنجهز به على فشلنا في التعامل مع بعضنا البعض، ذكورا وإناثا، وذلك من بعد ما تبين لنا عجز الحضارة الغربية عن أن يكون بوسعها تعليمنا كيف يعامل واحدنا الآخر إن حضارة تفشل في تعليم أفرادها كيف يعامل واحدهم الآخر تعاملا لا ينجم عنه ما نشهده في واقعنا المعاصر، لا يمكن لها أن تكون الحضارة التي بها ينتهي التاريخ ! والحضارة التي بمقدورها أن تعين أفرادها على النجاح في أن يتعايشوا فيما بينهم، وبما يكفل لكل واحد منهم حياة حرة كريمة، دون تعابد ولا استعباد، هي الحضارة المثلى الفاضلة الأقرب إلى ما ورد في المأثور بأنها حضارة المدينة الفاضلة.